تزداد أعداد يتامى الحروب في العالم خاصة في دول الشرق الأوسط، وهذا مؤشر شديد الخطورة؛ أن تكون البلاد المحيطة بنا والمنطقة من حولنا بؤرة لليتم.
 
يحتفي العالم من كل عام، باليوم العالمي ليتامى الحروب، ويعود هذا الإعلان إلى المنظمة الفرنسية «نجدة الأطفال المحرومين» (SOS enfant en detresse)، وهي منظمة انسانية غير حكومية والتي تهتم في أحوال الأطفال، خاصة أولئك الذين يحتاجون إلى الحماية من جميع أشكال الإساءة، ومقرها الرئيس في باريس عاصمة فرنسا.
 
وتعد المنظمة أن هذا اليوم العالمي يشكل اعترافاً دولياً بمحن المجموعات المستضعفة، وتقديم المساعدة والوقاية والحماية للأطفال على وجه الخصوص، من كل أشكال الإساءة والاعتداء من ناحية المعاملة أو الإهمال، وصون حقوقهم استناداً للإتفاقية الدولية لحقوق الطفل.
 
 
#InternationalDay_of_war_orphans #اليوم_العالمي_ليتامى_الحروب